samedi 4 octobre 2014

الأمازيغية هي هوية الجزائر, بقلم: المهندس الساسي عابدي


ردا على موضوع الأستاذ المحترم الدكتور علاوة عمارة تحت عنوان“البربر والهوية الجزائرية“ في جريدة الشروق رقم 1135 بتاريخ 25 جويلية 2004، يشرفني أن أشكر الجريدة على فتحها وتناولها للموضوع وأحيي الدكتور عن شجاعته في تناول موضوع شائك ومليء بالأشواك، وهو أحد واضيعيها بدون إدراك. لذا أجيبه كالتالي:

أولا/جيولوجيا: جبال الأطلس وكتلة جبال نجر في التاسيلي Thassilieفي الأصل لا وجود لها في بقية الكرة الأرضية. فهل رحلت بكلكلها من القارات الأخرى ونزحت مع إفريقش إلى الشمال الإفريقي رغم أن التاسيلي نشأت إثر الحركة الهرسينية الأولية في تكوين تضاريس الكرة الأرضية وجبال الأطلس مع الحركة التكتونية التي كونت جبال الألب الأوربية قبل خلق الإنسان أصلا وفصلا.

ثانيا/ جغرافيا :سميت بلاد الخروف *أوفريك* فكانت إفريقيا AFRIC عند الإغريق. والرومان يعترفون بأنها بلاد الغنم pays des troupeaux ولدينا من السلالات الخاصة بشأن الحيوانات والأشجار والحبوب أنواع. فهل جاءت من اليمن أو من فلسطين مع قتل النبي داوود لجالوت على رواية بروكوب في بني كنعان من الأروديين واليابوسيين والجرجاسيين الأيويين….الخ

سميت كذلك ببلاد ليبيا نسبة للملكة LILYBYE قاتلة السباع وراعية المجتمع ورائعة الجمال والتي استفحل أمرها وشأنها فاشتدت إليها عقول الإغريق ورحال الفينيق.

ثالثا/ تاريخيا: يعترف الإغريق قديما أن الأمازيغين أحد الشعوب من الواحد والثلاثين شعبا الأقدم في العالم، وأصلهم من قبيلة أوريت AURITES التي ولدت مصرايم أصل القبط وكسلوحيم (فلسطين) وأمازيغ آمون بمصر. و من الثلاثة وشعب ايجي تكوّن أصل أمة الإغريق. وحين ذاك لا وجود للعرب ولا للعبرانين ضمن السلالات البشرية.

وأكدت ذلك الدراسات العلمية في الولايات المتحدة سنة 1988 بين علوم التاريخ القديم وما قبل التاريخ وعلم الآثار والجغرافية البشرية وخلية ADN وعلم اللسانيات أن أقدم الشعوب فوق الأرض هي 32 شعبا ومنهم الأمازيغ. و لا وجود للعرب والعبرانين فوق المعمورة آنذاك.

رابعا/ الأيكيولوجيا و علم الآثار: إن آثار الإنسان بالمغرب الأقصى تثبت منذ مليون وسبعة مائة ألف سنة، وأقدم إنسان هو ذلك المكتشف بأديس أبابا بالحبشة ويعني ”بطن أبي“ بالأمازيغية واللغة الجعزية القديمة وهما من أصل واحد مع القبطية وقدمه يقدر بثلاثة ملايين ومائتين وخمسين ألف سنة باعتراف العلماء بذلك وهو المسمى بلوسي LUCY . أما إنسان تيغنيف قرب معسكر فيثبت قدمه بخمسة مائة ألف سنة.

أما أقدم إنسان في الشرق الأوسط فهو إنسان نياندرتال 94ألف سنة، إنسان قفصة باسرائيل ولا وجود لأقدم منه على ألإطلاق في الشرق الأوسط ولا في الأوسط شرقيا. اللهم نظرية واحدة هو مجيء الأمازيغ من اليمن وفلسطين ومن الآراميين ولا تتحدث هذه النظريات الجاهلة إلا على ”البربر“ خروجا من الشرق. أما بقية الشعوب كلها فهي لذاتها ولبلدانها وفقط وقع النزوح للأمازيغ بين الاستعمار الشرقي الذي يريدنا إسقاطا وإحباطا وانحطاطا مشارقة، وبين التدمير الغربي الذي يريدنا من أروبا انحدارا رغم ثبوت أن الإنسان الأول إن لم نقل آدم هو إفريقي علميا ورياضيا وكيمياويا وجيولوجيا وبيئيا وانطولوجيا وباليولوجيا.

خامسا/ إحصائيا: عدد سكان إفريقيا زمن يوغرطا يوجرثن في سنة 125 قبل الميلاد حيث أصاب الجراد ضررا بالزراعة فوقع الطاعون وتوفي على إثره 800 ألف نوميدي و200 ألف ليبي و48 ٍٍألف روماني جنوب سيرتا قسنطينة، أي بالأوراس وحدها وذلك حسب المؤرخ اروز OROSE آنذاك. أما الحروب البونيقية الثانية فقد جند ماسينيسا "ماس انسن" 200 ألف جندي وكذا بنفس العدد جند صفاقص (أساف أقس) تعداداته العسكرية في سنة 203 ق.م

ألا يكفي أن نقارن عدد هؤلاء تحليلا لمعرفة أن الشرق الأوسط عبارة عن قرية أمام قوة المغرب الكبير (ميــــقــابــوليس).

وتكفي رسالة موســى بن نصيــر التي يقــول فيها: إن عدد البربر لا يحصى، هم أكثر من النعم لا تكاد تقضي على أمــة حتـــى تـــرى أمما لا تقف لهم عن نهــاية و ليس لهم غـــاية و لا بداية.

و حيث يقول ابن خلدون عبد الــرحمــان في شأن زنــاتة وقــدمهــا: ”هى مساوقة لأول البرير ولا يعلم مبدأها إلا الله تعالى".ورد على النظريات التي لا تعتمد من اليمنية إلى الفلسطينية بأنها بهتان حيث قال بعد أن تعرض إلى النظريات الزائفة:"والقول الوحيد الذي يعول عليه هو أنهم أبناء أمازيغ بن كنعان بن حام".

ســـادســـا/ عــمرانــيا: مـــا جــاء فــي عــدد المدن التــي تــحتوي الــكنــائــس فــي بدايــة القرن السادس إلى نهـايته أن قائمة موجودة في كتاب إفريقيا القديمة –ماي 1844-ديرو دولامــال ورفيقه YANOSKY –DUREAU DE LA MALLE –LA CROIX و عددها يربو على 680 مدينة بينما لا يحتوي الشرق أجمع مائة مدينة آنـذاك ولا أوروبا قــاطبة عددها.

أما قرطاج فكانت تسكنها أعداد هائلة تزيد عن المليون نسمة وبـغـاي وطـبنـة وتيـفـست واوطـيقـا كــانــت أقدم من قرطــاج وأمازيغية مــحـصــنة. أمـا اشـــوقـــان فـــمديـــنة تــزيــد عــن عــشرة آلاف سنة ومـــا زالت آثارها قائمة قــرب فــم الطـوب بــآريــس. أما مــكة فكــانت تســمى بــكة وهي أم الـــقرى بالنــص الــقرآني الــواضح فــي زمـــن الرســول صلــى الله عليه و ســلم.

ســـابعــا/ حـسب يــوبــا الــثانــي عــند دراسـته وزيـارته لجزر الـكنـاري، وكذا القـديـس اغـسطس بـعد أربعـة قـرون منه أكـد أن اللهــجـات شـأنها شأن العادات و التــقــاليد واللبـاس فإنها مــختلفـة من مـنطقـة لأخرى في الشمال الإفريقـــي وجبــال أدارن أي الأطلسين وأصلها جميعا واحـدة واللهجـات الأمازيغية عددها خمــسة آلاف وتـجمـع أصـلا في ثلاثــة. أكــــابيب في الشمــال، تـــاشلويث الأطلس الصحراوي وتـــامشــاك فـــي الهوقـار وتــاهــات ببلاد الطوارق. ومـرجـع الثـلاثة اللـغـة الأمازيـغيـة الأولى والأصيـلة والأصلية.

ثـامنـا/ استعـمـال الدولة و السلطة للأمازيـغـية عبر القـرون: أجل، إن عدد الدول الأمازيغية بالشمال الإفريقي يكاد يكون مطلقا، اللهم باستثناء الدولة الأغلبية والإدريسية بتلمسان وفاس و قرطبة.

ولكن ما قام من الدعايات السياسية باسم الإسلام والأحاديث المدعاة والأقوال المنسوبة لعمر بن الخطاب جعلت الأمازيغ لما زين لهم العرب مجدهم بوجود خمسة أنبياء منهم (صالح،شعيب،هود،اسماعيل و محمد) أثر على زناتة و جعلها ترتمي في أحضان العروبة وتتنكر لأصلها كما جاء عند ابن خلدون، وخصوصا ادعاؤهم بأن الأمازيغ قتلوا نبيهم "الاراشي" وذبحوه وطبخوه وأكلوا لحمه وسقوا نساءهم من مرقه فلم يحتسين". لذا قال العرب في شأنهم: تزوجوا في نسائهم و لا تؤاخوا رجالهم". وذالك ما طبق سابقا إلى اليوم. فقال الله تعالى :"في شأنهم لاتخذت منكم نبيا ولا بعثت فيكم رسولا". هذا مجرد مثـال للذيـن يضعون الباطل مكـان الحـق والـحق مكان الباطل.

ذلك ما جعل الأمازيغ كعـادتهـم مـن الفنيـقيــن والرومان والونـدال والبزنطـيـين والعرب والأتراك والفرنسيـين يتخـذون لغـات الاستعمار لغـة لإدارتهم و دواوينـهم وإلى اليـوم. وزيادة عن ذلـك فإن السلطة في المـذاهب الأربـعة خـارج المدرسة الخـارجـية والأباظية التي تمنـحـهـا لمـستـحـقـيهـا فإن جميـع المذكوريـن يـضعـونهـا بين أيـدي العرب ممـا جـعـل الأمازيغ يتنكـرون لأصلهم الأمـازيــغــي ويدعــون الــعروبة نـسـبا وأصالة ومــا أدراك باللغــــــة. أمـــا استعمال الأمازيغية استعمالا فإنها نعم كانت موجودة. فمثلا نذكر أن وزارة المالية عند الحفصيين تسمى بأحندوس ووزارة الصحة عند الموحدين كانت تسمى "ايمرستان" وغيرها. أما السلطة الفاعلة والعسكرية والعلمية والثقافية فكانت في مجملها بين أيادي الأمازيغ الأحرار الذين طالما ناشدوا الحرية ولكن لم يدركوا بعد حق المحافظة على استقرارهم واستقلالهم. وكثيرا ما رجعوا إلى النطاق الاستدماري بأياديهم وأنفسهم جهلا أحيانا و تجاهلا في أحيان أخرى.

فموضوعكم موضوع وأنتم للموضوع موضوع وشكرا على محاولتكم وتناولكم لنا ولأرضنا دون معرفة لماهيتنا وكياننا. والعيب في من أجهلنا حقائقنا وأراد سحقنا بحذف الحقائق وتحريف وتزييف العمق بجهل الجوهر وإنكار المظهر ألا وهو الاستعمار البغيض والاستدمار الذليل.

والحمد لله على عزتنا وكرامتنا الأبـديـة. ..

ونؤمن بما قاله الشاعر أبــــو الــقاسم الشــابي:

"سأعيــش رغــم الداء و الأعداء - كالنسر فوق القمة الشماء“

استفــاقكم الله من سبــــاتكم العميق أيها الشعب الأمازيغي الـــنـــائم خلافا لجميــــع الأمم في العـــالم.
                    
 الساسي عابدي

samedi 14 juin 2014

"Si on te nie la mort t’oubliera" de Markunda Aurès

Après avoir exploré le patrimoine musical auressien, et avoir donné à la chanson chaouie ses plus beaux chef-d’œuvre. Markunda Aurès s’est essayée à l’écriture. Comme pour le chant, elle avait besoin de racheter par les mots ‘’sa vie d’absence’’.
La mention Roman sur la couverture du livre de Markunda peut induire en erreur le lecteur. En effet il ne s’agit pas d’une fiction, mais plutôt d’une autobiographie. «Si on te nie la mort t’oubliera» est le prolongement du ‘‘petit cahier bleu’’ de son enfance. Une sorte de journal intime «remplis d’écriture serrée d’adolescente», où elle consignait ses souvenirs, en plus des récits que lui contait sa mère et sa tante Chouchana.
Dans les premières pages du roman, Markunda évoque un vieux souvenir. Les paroles prémonitoires de Tagazent, la voyante du village : «Au fond de toi tu rêve d’être bergère, insolente et fière de posséder ton troupeau, heureuse comme Iabdas, bergère amazigh libre au teint frais, à la joue rose …. Pourtant du va quitter un jour l’Adrar, tu partiras des blessures au cœur ...Tu auras des honneurs, ta voix sera entendue. Quand tu t’envoleras n’oublie pas que tu a des racines». L’oracle s’accomplisse, et ‘’la bergère amazigh’’ quitta le pays des six montagnes, sa Belezma natale : «J’ai quitté un amour, j’ai quitté la terre et ma mère. Mon cœur portera trois blessures». 
La première blessure : celle de l’amour
Elle l’appelle Ortaïas dans le livre, du nom d’un roi berbère. Parti en URSS pour devenir pilote, il lui offrit un bijou en argent à la veille de sont départ ; une amulette dont l’étui est ciselé d’argent et orné de cabochons sertis de corail. Il l’a pria de garder le bijou et lui jura fidélité. Passe les années, Ortaïas ne donna pas signe de vie. Laissant ‘’Summira’’ (comme il l’appelait) se morfondre de douleur et de chagrin. Cette blessure sera déterminante dans la décision qu’elle a prise en novembre 1971 de quitter de l’Algérie.
Quelques années après, alors qu’elle a fondé une famille, elle saura qu’Ortaïas ne l’a pas oublié. Les lettres enflammées qui lui envoyait, ont été censurées par la direction de l’internat où elle était. Un jour après un concert, alors qu’elle changeait sa tenue de scène, l’amulette d’Ortaïas qu’elle portait en pendentif (et qu’elle croyait vide) tomba par terre, l’étui céda laissant voir quelque chose à l’intérieur. Hésitante, elle ouvrit l’étui ; une photo d’Ortaïas et un papier plié, elle lit : 
«Je reviendrai Summira
Je compterai les lunes jusqu’à mon retour
Je t’attendrai comme la terre altérée attend la pluie
Je t’attendrai comme le voyage égaré la nuit attend le jour
Ortaïas».
Deuxième blessure : celle de la mère
Sur la première feuille (du cahier bleu), il y avait un titre : «Histoire de Yemma». Markunda Aurès ayant perdu son père lorsqu’elle avait huit mois, sa mère fut le personnage central de sa vie, le cordant ombilical qui la reliait à sa terre, à l’Histoire de son peuple. Markunda a vécu son départ en France comme un déchirement.
Lorsque sa mère s’est éteinte, Markunda Aurès a ressenti le besoin d’écrire « Si on te nie la mort t’oubliera » en puisant dans le petit cahier bleu qu’elle avait emporté avec elle lorsqu’elle s’est installée en France.
La troisième blessure : l’histoire la Terre
Du départ de sa mère du petit village de Markunda (d’où vient sont pseudo) jusqu’à leur installation à Merouana et l’éclatement de la guerre de l’indépendance, le destin de la famille de Markunda fut intimement lié à celui de l’Algérie : «La guerre éclate en plein milieu de mon enfance confisquant mon «printemps». Les «bérets rouges» prennent d’assaut nos maison dans le col du Telmet, les plus-beau-cèdre-inconnu du monde, brûlent au napalm, arbre millénaire témoin de notre passé … Ce jour-là dans mon cœur d’enfant blessé naquit quelque chose que je ne sus nommer : l’amour de la terre».
Cette terre ; Markunda fera tout pour s’en approcher, se racheter de son départ. Elle trouvera dans le chant un moyen d’opérer son ‘’retour’’ : «Le chant va me devancer là bas au ‘’pays des six montagnes’’ annoncer et préparer mon retour, quand la nouvelle courra de caillou en caillou, de déchera en déchera, quand la voix annoncera dans les massifs, dans les gorges de Tarchiouine, dans la vallée de Tinibaouine, je n’éprouverai aucun triomphe de ce coup d’éclat, je gagnerai juste à redevenir moi».
Au début années 1980, Markunda Aurès entra d’un pas hésitant dans cet univers dont elle avait aucun expérience : «C’était en 1986 à la sortie de mon premier enregistrement, je faisais mon premier ‘’tour de chant’’ … à l’Olympia ! Brusquement projetée à la lumière, en ’’vedette américaine’’ …».
"Si on te nie, la mort t’oubliera"
Si la musique de Markunda a été reconnue dès que départ en France, en Algérie on continue à «nier» cette grande artiste. Ses chansons sont censurée jusqu’à aujourd’hui dans les médias algériens. Au festival de Timgad, on lui préfère les déhanchements lascifs de quelques chanteuses libanaise payées rubis sur l’ongle.
"Un jour je me plaignais auprès de ma tante Chouchana écrit markunda, qu’on ne voulait pas jouer avec moi quand je parlais en chaoui". Cette dernière répondit : «Si on te nie la mort t’oubliera ! Ne t’inquiète pas, ce que les hommes cherchent à ignorer et à occulter continue à exister …». Impressionnée par cette référence à la mort, la fillette n’avait pas compris. Sa tante ajouta sentencieuse : «L’hostilité envers nous les Chaouis nous a donné le goût pour le combat et de la survie, si on te nie, tu te battras et tu perdureras …Voilà l’explication !».
Jugurtha Hanachi .
Paru au Le Matin DZ 28/05/2014

mercredi 5 février 2014

« La chaouïa de l’Auvergne » de Liliane Raspaïl , notes de lecture


Michel et Pauline Chaneboux un couple de français accompagné de leur fille Jeanne  débarquent en Algérie à la fin de l’année 1919. Jantaine Galeix beau frère des Chaneboux leur confie l’entretient de sa ferme de Foum Toub , avec  sa femme Tonine il reste à Médina (Ichemoul) où il occupe  le poste de garde-forestier. Les Chaneboux après  3 ans de dur labeur acquièrent des terres à Boulhilet et Chemora où  ils s’y installent.
Jeanne, « la Chaouïa de l’Auvergne » passera sa jeunesse à Chemora et grandira entre les indigènes et la communauté pied-noir de la ville, épousera Roger Rescot avec lequel elle aura deux filles, Sylviane et Julie, divorce de lui lorsqu’elle découvre son infidélité et entamera une idylle avec Sahraoui Boulildi son propre employé, pour fuir cette union impossible elle quitte Chemora (Luteaud) et s’installe à Maison-carrée à Alger avant de regagner la France.
Un roman autobiographique    
Dans « La chaouïa de l’Auvergne », Liliane Raspaïl raconte l’histoire de sa famille, dans le récit elle est Sylviane Rescot fille de Jeanne. A vingt ans alors qu’elle vivait une situation difficile (deux enfants atteints de cardiopathie qui mourront plus tard) avec un mari excessivement jaloux et constamment absents, elle écrit à Colette dont elle était une fervente admiratrice et lui soumis ses textes, cette dernière va l’encourager à écrire et à croire en ses rêves , les circonstances de cet épisode est narré dans un  autre roman « La fille de Chemora » .
Les personnages
Michel Chaneboux : Un bon viveur, amateur de vin et de femmes s’est assagis depuis qu’il vit en Algérie, après une première saison catastrophique à Boulhilet à cause de la grêle, il s’endettera auprès de la caisse agricole de Batna et assurera le bon train du ménage  jusqu’à sa maladie, il sera frappé de paralysie en 1939 et mourra quelque temps après.
Pauline Chaneboux : femme possessive, elle privera sa fille Jeanne de ses études pour l’avoir près d’elle, elle subvenira aux besoins de sa famille après le décès de son mari, voit d’une mauvaise œil la liaison de sa fille Jeanne avec Sahraoui et fut en grande partie dans la décision de cette dernière de vendre son hôtel de maison-carrée et le retour en Auvergne.
Adrienne : femme de Jean Chaneboux, frère de Michel, elle s’installe avec son mari à Batna début 1928 où elle ouvre une boutique de chapeau « Mode de Pari », cette chic parisienne qui a du chien, va être la confidente de Jeanne qu’elle va aider à éclore.

Sahraoui : fils des Boulildi, les khamès des chaneboux, jeune homme beau et vigoureux, il va vivre une histoire d’amour avec Jeanne, qui va se terminer par le départ de cette dernière vers la France.
Jeanne : personnage central du roman son destin servira de trame et de file conducteur au récit, de son arrivée avec ses parents à l’âge de 8 ans jusqu’à son départ en France avec sa mère et ses deux filles, le lecteur découvre avec Jeanne l’Algérie de l'entre-deux-guerres, les conditions difficiles des arabes (les chaouïs parlent arabe sous la plume de Liliane Raspaïl) ainsi que le racisme bonasse des pieds noirs.
Privée d’odorat depuis sa naissance, Jeanne n’en ai pas moins heureuse, entre leur ferme et le gourbi des Boulildi ; les Khamès engagé par son père, la petite auvergnate d’une nature candide fait l’unanimité autour d’elle, « comme son père, c’est un cœur qui ne connaît ni  l’envie, ni la colère, encore moins la hargne et la jalousie bien sûr ; une nature en or ! Elle trouve le monde plus beau et plus intelligent qu’elle, s’émerveille de tout et se livre en toute candeur, en toute sincérité» (page 67).Cette fille naïve et rêveuse est sous l’emprise d’une mère dominatrice et égoïste qui s’immisce dans tout les choix de sa fille , après l’avoir  privée d’étude juste pour l’avoir prêt d’elle , elle lui impose presque  un homme Roger Rescot que sa Jeanne n’aime pas vraiment  mais qu’elle doit accepter comme époux juste pour faire plaisir à sa maman .
En 1930 et dans une ville prospère baptisée (à l’occasion du centenaire de la présence française en Algérie)  LUTEAD du nom d’un gouverneur Charles Luteaud  qu’aura lieu le mariage de Jeanne Chaneboux et Roger
Rescot .
Jeanne et Roger auront trois filles, Sylviane , Julie et Odette (qui meure en bas âge), même après la maternité les rapports entre les deux époux sont froid, Roger n’arrive pas à faire vibrer sa jeune épouse, qui est loin de partager cette passion avec lui, sous prétexte de s’occuper des enfants, elle fuit les éteinte de ce mari qu’elle n’a jamais aimée. Cette froideur va s’accroitre de jour en jour  entre les deux époux poussant Roger dans les bras d’une femme du village, Nounette Brissot une ami de Jeanne, la ville de Constantine où Roger travail désormais comme chauffeur de la ligne Chemora-Constantine vont abriter leurs amours secrets. Une lettre imprudente (un classique !) tombera entre les mains de Jeanne un jour et la double infidélité de son mari et de son amie est découverte, Jeanne demandera le divorce tout de suite.
Débarrassée de ce mari qu’elle a toujours trouvé encombrant et une fois l’émotion de la découverte et du divorce passée, la personnalité de Jeanne va enfin prendre son essor, déjà maâlma (patronne) de la ferme après la paralysie de son père  , Jeanne va passer son temps entre la ferme , ses terres et le marché des bestiaux , « Elle va respirer sa liberté nouvelle , dépenser son énergie , exprimer toute sa joie de vivre dans les grand espaces de la plaine. Plus jamais, elle aime ses chevaux et ses mouvant troupeaux .Et, sans s ‘en rendre compte, plus elle se plaît en la compagnie de celui qui aime tout ce qu’elle aime, Saharoui » Une passion amoureuse naîtra entre elle et Sahraoui, d’autant plus ardente que tous les sépare  dans cette Algérie française des années 30, lui fils de Khamès et elle fille de colon. Le gouffre qui sépare les deux communautés ne va pas les empêcher de vivre leur amour pour autant « Les grands espaces deviennent la chambre la plus secrète. Les champs dorés et frémissant une vivante couche .Le jardin un doux boudoir ….».
Après la mort de son père, et le divorce officiel, Jeanne décide avec  sa mère de vendre leur bétail et s’installer à Alger. Ils s’établirent toutes les cinq à Maison-carrée où ils acquièrent un petit hôtel. Sans couper le contact avec Sahraoui qui vient régulièrement, Jeanne fait la connaissance de la société européenne d’Alger et se liera d’amitié avec Hélène Viella l’une des pensionnaires de son hôtel.
A Alger et loin de son village des hauts plateaux, Jeanne Chaneboux se  rends compte du gouffre qui sépare les deux communautés, pieds noir et indigène, et même si elle continu à accueillir Sahraoui, elle se rend compte  de l’impossibilité de son histoire d’amour avec lui. Meurtrie de chagrin et poussée par sa mère qui refuse cette union, elle fini par vendre  son hôtel et la mort dans l’âme, elle quittera Algérie sans prévenir Sahraoui.
Conclusion :
 L’histoire de l’amour avorté de Jeanne et de Sahraoui  est finalement celui  des deux communautés, pieds noirs et algériens qui s’est terminé dans les larmes et dans le sang. Le beau rêve de voir les deux peuples se fondre dans le creuset de cette terre gorgée de soleil, n’était comme le dit Pauline dans le roman qu’une « Dangereuse foutaise ».

lundi 13 janvier 2014

Shechneq et le calendrier amazigh , par Ammar Negadi



À propos du calendrier :  

[...] Ainsi des pratiques et des rites considérés comme « païens », sont-ils, par la force des choses et leur antériorité, intégrer/assimilés par les nouvelles croyances, seules moyens pour elles de subsister/s’imposer. Donc, pour les Imazighen, le choix d’une date/repère pour fixer leur calendrier à partir d’un fait historique incontestable, ne déroge pas à la règle ! Ne se considérant ni Grecs, ni Romains pas plus qu’Hébreux ou Arabes, ils s’estimaient en droit, et de leur devoir, de se donner d’autres repères…C’est ce qui se produisit en 2930 ( 1980 ).
Et voici le message que j’avais posté à l’époque :« La première fois que fut publié et diffusé un calendrier amazigh, ce fut en 2930 , c’est-à-dire en 1980 , par l’association Tediut n’Aghrif Amazigh (Union du Peuple Amazigh -UPA-), que j’ai l’honneur d’avoir fondée, dirigée, et donc je suis l’initiateur de ce fameux calendrier dont les uns et les autres, depuis des années déjà, cherchent à lui trouver une mystérieuse origine et une lointaine paternité.
Ce sont justement ceux qui savent que c’est un Chaoui qui est l’origine de cette initiative, qui tentèrent, et tentent encore, d’embrouiller les pistes.
Le calendrier, très simple et très modeste, à la mesure de nos moyens à ce moment-là, se présentait de la façon suivante : il était à la fois manuscrit et dactylographié, au format 30 x 42 cm, en son centre, sur les ¾ du haut il représentait un Tergui prêt à dégainer son glaive et sur le fourreau duquel était écrit en tifinagh (nous laissons à ceux qui prétendent connaître l’histoire en question de nous donner les précisions). L’écriture et le dessin étaient en bleu indigo.
Bien avant cela, les discussions furent âpres et controversées, et surtout après (comme ce fut le cas pour la première liste de prénoms imazighen que nous avions diffusé à la même époque), les gens étaient divisés sur l’opportunité d’un calendrier, s’il y eut quelques enthousiastes inconditionnels, beaucoup étaient contre.
Car, comme toujours, ils craignaient que l’on nous taxa de régionalistes, déviationnistes, séparatistes, etc.
Même au Maroc, notre ami Mohamed Chafik était réticent sur l’opportunité d’une telle action et il désapprouvait le texte introductif des prénoms imazighen… selon lui, les termes étaient trop violents et l’attaque trop frontale, et, selon lui toujours, à la limite il n’y avait nulle urgence…


Les Origines du calendrier berbère

Nous sommes cette année non seulement en 2002 mais aussi en l’an 2952 du calendrier berbère. Pourquoi cette différence de 950 ans ? Pourquoi fête-t’on aussi le jour de l’an berbère un 12 yennayer ( 12 janvier) ?
L’histoire des Berbères remonte à 10 000 ans avant Jésus Christ. Ce n’est pourtant qu’au temps de l’Egypte ancienne que sera fixé l’an zéro du calendrier berbère. Il correspond à la date où le roi Chacnaq 1 er (Sheshonq) fût intrônisé pharaon d’Egypte. Ce roi berbère avait réussit à unifier l’Egypte pour ensuite envahir la Palestine. On dit de lui qu’il s’empara des trésors du temple de Salomon à Jérusalem. Cette date est mentionnée dans la Bible et constitue par là-même, la première date de l’histoire berbère sur un support écrit.
L’histoire de Chacnaq 1 er
Les travaux des paléontologues et historiens démontrent sans équivoque que les Berbères étaient présents en Egypte depuis sa constitution. Nous retrouverons ensuite des inscriptions lybiques sur la pierre de rosette. Des tifinaghs récents qui remontent au moins au Ve siècle avant notre ère, date du mausolée d’Abelessa. Les Imazighen Mashaouash, Libous orientaux de Cyrénaïque étaient en contact direct avec les l’Egypte ancienne. En 1200 avant J.C. la civilisation libyque avait même boulerversé l’équilibre de la Méditerranée orientale en envahissant l’Egypte. C’est à cette époque que le Berbères inventèrent une roue inconnue jusqu’alors et apprenaient aux Grecs à atteler quatre chevaux.
A la fin de la XXIème dynastie égyptienne, Sheshonk (Chachnaq 1 er), grand chef militaire des Mashaouash, obtint du Pharaon Siamon, dont l’armée était en grande partie composée d’Imazighen, l’autorisation d’organiser un culte funeraire pour son pére Namart, un privilège exceptionnel.
A la mort de Psossenes II en 950 av. JC qui avait succédé à Siamon, Sheshonk s’attribua la dignité royale et fonda la XXIIème Dynastie qu’il ligitima en mariant son fils, Osorkon, la fille de Psoussens II, la princesse Makare et installa un autre de ses fils comme grand pretre d’Amon Thbes.
Sheshonk établit sa capital Boubastis, installa les hommes de sa tribue dans des terres du delta du Nil et leur constitua des fiefs.
Une nouvelle féodalité prit pied en Egypte. L’an zéro amazigh se refère donc à cette date historique de 950 av. JC ou Sheshonk fut monté sur le trône et fonda la XXIIème Dynastie.
Le jour de l’an le 12 yennayer : tibura u seggwas. Les Imazighen fêtent aussi la nouvelle année le 12 janvier, ce qui correspond donc au 1 er jour du mois Yennayer, aussi le premier jour du calendrier julien. Notre calendrier actuel est le calendrier grégorien.

Ammar Negadi (2002) .


vendredi 13 décembre 2013

Othmane Saâdi , splendeurs et misères d’un courtisan


Othmane Saâdi est l’incarnation du charlatanisme intellectuel qui a sévit  en Algérie depuis l’indépendance, encouragé par l’idéologie panarabiste du parti unique pour lequel il  joua admirablement le rôle de sous-fifre , cet imposteur  intellectuel a inspiré des politiques qui furent catastrophiques pour notre pays dans plusieurs domaine , son discours est un fatras de poncifs inspiré d’un baâthisme suranné amalgamés à  des contre-vérités  historique et un délire à prétention scientifique. Serviteur zélés du régime, Othmane Saâdi a bénéficié depuis  l’indépendance des largesses  de l’Etat et un accès direct aux colonnes de la presse et aux médias en général  où il a fait la promotion de ces idées saugrenue et a éructé tout à son aise sa haine bouffi contre la culture amazighe.
Un parcours d’un privilégié qui a toujours vécu dans le giron de l’Etat
Pour construire sa légende  Othmane Saâdi  n’a jamais reculé devant aucun mensonge, il usurpa le titre de moudjahid (ancien combattant)    alors qu’il n’a jamais tiré une seule balle, au moment où les algériens vivaient les affres de la guerre de libération  où les Aurès-Nemmcha subissaient   la répression aveugle des parachutistes , le sieur Saâdi se prélassait dans les hôtels cairotes et fréquentait la jeunesse dorée de la capitale égyptienne .
Né en 1930 au douar Tazbent  , mechta d’Aïth messaoud , wilaya de Tébessa , à l’âge de 20 ans Othmane saâdi rejoindra Constantine  pour suivre des études en arabe dans l’association des Ouléma musulman de Benbadis  , il paracheva  ses études d’arabes en obtenant la  licence de l’université du Caire qu’il avait rejoint avant le déclenchement de la révolution .
En 1956 alors que les étudiants algériens rejoignaient massivement le djebels après la grève du 19 mai , Othmane Saâdi sous les instigations de Benbela et de Mahsas préparait  à partir du Caire la compagne de dénigrement contre Abane Ramdane ( ce berbéro-matérialiste !) et  les membres du CCE issue du congrès de la Soummam  , le bureau des étudiants algérien au Caire dans lequel Othmane saâdi fut un membre très actif , était un outil entre les mains du Nassirisme et son idéologie panarabiste   qui tentait d’instrumentaliser la révolution algérienne et la récupérer dans son projet d’hégémonie sur le « monde arabe » .
Après l’indépendance de l’Algérie  Othmane Saâdi fut récompensé pour ses bons et loyaux services par Benbela , Boumediène et ensuite Chadli Bendjdid  , il fut respectivement  chef de la mission diplomatique au Koweït  entre 1963-1964 ,  chargé d'affaires de l'ambassade algérienne au Caire  1968-1971 , ensuite il fut promu ambassadeur à Bagdad  1971- 1974 , et finalement à Damas 1974-1977. Dans ces capitales de l’arabo-Baâthisme , Othman saâdi fourbira ces armes , et appuiera la politique d’arabisation forcenée menée tambour battant par le parti unique à travers ces éructation haineuse contre la langue berbère dans la presse et dans les médias .
Le théoricien de l’arabisation tous azimut
De retour en Algérie, Othmane Saâdi intègre les rangs de l’assemblée nationale (1977/1982)  cette serre chaude des thuriféraires du régime où  il aura les coudées franches  pour promouvoir la politique de l’arabisation outrancière qui ruinera le système éducatif algérien  et finira par provoquer le malaise identitaire que vivent les algériens aujourd’hui. 
L’arabisation que défendait  Othmane Saaâdi  est un outil dogmatique et politique et n’a rien de pédagogique ni de pragmatique,  le monolinguisme devient un moyen d’affirmer l’identité algérienne, la langue arabe est perçue alors  comme l'attribut fondamental de la personnalité algérienne et  un garant de intégrité de la nation, dans cette optique toute référence à la culture berbère est assimilée à une tentative de division et aussitôt son auteur est cloué au piloris et accusé d’être à la solde des ‘’colonialistes’’ .
L’obsession du lobby francophone
Othmane Saâdi qui n’a jamais participé à la guerre de la libération,  trainait un grand complexe envers  les intellectuels francisant, lesquels étaient les précurseurs du  nationalisme algérien et les initiateurs du projet de l’indépendance de l’Algérie (Les oulémas n’ont jamais revendiqué l'indépendance explicitement avant de rejoindre le FLN en 1956) ,  fort de sa position de larbin du régime qui lui assure couverture et impunité il étala sa haine contre ces vrais artisans de la libération de l’Algérie sur les colonnes de la presse nationale ,ainsi  Mostefa Lacheraf , Réda Malek , Bélaïd Abdessalam et même Mohamed Boudiaf serait des ennemis de la langue arabe  ( Sawt El ahrar 9 juin 2009 ) ,  Mouloud Mammeri, quant à lui est un « collaborateur de la colonisation depuis des décennies »  et  Kateb Yacine « un  francisant aliénés » (  El Watan  du 17 janvier 2010).
Théories farfelues de Othmane Saâdi
Othmane Saâdi avait  une vision quasi-raciale de la langue, donc pour prouver que  le « berbère est un dialecte arabe ancien » (sic), notre Don Quichotte en carton pâte, partira dans une grande démonstration où il maniera Histoire, linguistique, et ethnologie avec la dextérité d’un bambin dans un bac à sable. 
Ses livres que seul un  Kadafi accepte d’éditer (par charité)  passeront inaperçus  en Algérie tant ils étaient un tissu de mensonge  mâtiné d’un délire d’un mythomane.
La déchéance 
Après le printemps de noir en Kabylie et la répression sauvage qui s’en est  suivi, l’Etat algérien fut contraint d’inscrire Tamazight comme langue nationale dans la constitution algérienne, Othman Saâdi abandonna toute dignité humaine (ce qui lui est naturel)  et sollicita « l’intervention » du rois des Émirats arabes unis et le guide libyen afin  d’« empêcher » la reconnaissance de tamazight dans la constitution algérienne dans un entretien   larmoyant au quotidien El Qods El arabi .
Othmane Saâdi qui a toujours vécu dans le giron du parti unique , et dont il fut l’un des farouches défenseurs , n’hésitant pas à agiter le chiffon de la défense de la langue arabe et accusant de renégat et de suppôt de l’occident quiconque osera formuler une critique envers ce pouvoir , il devint cependant encombrant , ces théories  fumeuses tombent en désuétude , ces amis se détournent de lui , il essayait encore d’exister médiatiquement en criant au complot du lobby francophone ( il accuse ledit lobby de provoquer la crise footbalistico-sportive entre l’Algérie et l’Egypte  , même les égyptiens ont eu du mal à le prendre au sérieux ) , il ira en Lybie  quémander  les faveurs du guide libyen , et même ces quelque millions de pétrodollar qu’il réussis à faire tomber dans son escarcelle n’ont pas pu le tirer de son chagrin ni même ressusciter sa gloire d’antan .
Othmane saâdi vit aujourd’hui  chichement à Tébessa  passant ces journée dans son salon  à regarder Al jazeera , l’oreille attentive au téléphone atteint d’une  aphasie qui le désole , et le soir venu il se remémore  son passé  , comme la veille courtisane tombée en disgrâce et dont  les potelés des bras et la grâce des hanches  n’est désormais qu’un lointain souvenir , il rumine ainsi sa gloire passée le soir près du feu en égrenant tristement le chapelet de ses souvenirs .

lundi 2 décembre 2013

La liste des 750 prénoms berbères constituée par Ammar Negadi



On connait les travaux de Ammar Negadi à propos de l’aménagement de l’alphabet Tifinagh ainsi que le fameux calendrier berbère, cependant ces travaux ayant trait aux prénoms berbères  n’en sont pas moins importants, demeurent inconnues. En 1978 dans la foulée de la création de l'Union du peuple amazigh (UPA), Ammar Negadi a composé  et divulgué dans le  bulletin périodique de l’UPA  « Azaghen » une liste de 300 prénoms amazighe , ce fut la première liste de prénoms berbères  , il l’enrichira au fur et à mesure jusqu’à rassembler presque 750 .

Je la reproduit ci-dessous avec la présentation de Mas Ɛammar lui-même .


« Depuis la première liste de prénoms imazighen publiée en 1980, nous poursuivons régulièrement sa reproduction avec un constant enrichissement. Cette présente liste reprend donc ce travail, augmenté de plus de 300 prénoms avec, dans la mesure du possible, et quand c'est nécessaire, une brève explication sur certains personnages et prénoms cités, et si nous ne donnons pas de définitions à certains prénoms, c'est qu'ils sont nombreux à être significatifs en eux-mêmes. Au total près de 750 prénoms dont plus de 150 prénoms féminins.
Nous poursuivrons ce travail ultérieurement et souhaiterions que d'autres en fassent autant pour pouvoir échanger nos sources et compléter nos listes.
S'agissant de l'orthographe, de la transcription et de la prononciation (simplifiées au maximum) nous avons utilisé le minimum de lettres et surtout évité les semi-voyelles, les chuintantes, les sifflantes, les spirantes et autres caractères phonétiques complexes, etc. Guidés seulement par un souci d'efficacité ; songez à l'état civil !

C'est aux locuteurs de restituer parfois quand c'est nécessaire les sons et de prononcer selon l'usage et la prononciation locale.

Si les prénoms féminins sont moins nombreux, il ne faut pas oublier, ainsi que nous le disions dans la première édition, que bien des prénoms masculins peuvent se féminiser facilement grâce à cette faculté qu'a tamazight de créer le féminin à partir du masculin.

Prénoms Amazighs féminins
ajiba = AJIBA
aju = AJU
afrika = AFRIKA = Déesse amazigh.
agu = AGGU
amena = AMENNA
anela = ANELLA (Plante produisant le henné).
aniya = ANIYA (La mélodie).


barkat = BARZAT
bekuka = BEKKUKA
bela = BELLA
benat = BENAT
beri = BERRI


cela = CELLA
celia = CELIA
centura = CENURA
cetu = CETTU
cucana = CUCANA


dalina = DALINA
damya = DAMYA = Ce serait le véritable nom de Dihiya (La Kahina), fille du roi Mellag. Reine des Djerawa de l'Aurès, qui succéda à Qussayla et continua sa lutte. Après avoir vaincu les armées arabes conduites par Hassan Ibn Nu'man el-Ghassani, sur les rives de la Meskiana en 695/96. Elle gouverna pendant cinq ans au cours desquels elle entreprit de ravager le pays afin de ne rien laisser qui puisse attirer les convoitises des conquérants. Cette politique de la terre brûlée lui valut la désaffection de ses sujets. Hassan revient en Tripolitaine en 698 et reprend l'offensive grâce à des renforts arrivés en 702. Damya sera tuée près d'un puits surnommé depuis lors "Bir el-Kahina" et sa tête envoyée en trophée au Khalife.
dasenti = DASENTI = Elle est la fondation ou le pilier d'une maison, de la demeure, chez les Twareg.
dasil = DASSIL = Base d'une colonne, symbole très respecté par les Imazighen : en somme la fondation.
dasin = DASSIN = Célèbre poétesse chez les Twareg.
dbira = DBIRA
delula = DELLULA
dièiya = DIHIYA = Autre nom donné à Damya (la Kahina).
duna = DUNA
durya = DURYA
 

fabia = FABIA = Fille de Izelta, épouse de Bostar.
faɣisa = FAGHISSA
fagura = FAGGURA = Epouse du prince amazigh, Aurelius Iulianus, devenu romain par naturalisation, à Volubilis.
fedada = FEDDADA
feriana = FERRIANA
fetuca = FETTUCA


garama = GARAMA
ɣana = GHANA
ɣanima = GHANIMA
ɣela = GHELLA = Nom d'une femme vassale de Tin Hinan, reine des Twareg.
ɣenuja = GHENUJA
guraya = GURAYA (Nom d'une sainte en Kabylie ; patronne de Bgayet et que l'on retrouve également vers Tipasa).
gweja = GWEDJA


heduga = HEDDUGA (Que l'on retrouve par exemple dans le nom de l'écrivain algérien Benheddouga).


ijuya = IJUYA
iku = IKKU = Nom d'une princesse Guanche. C'était également l'ancien nom d'Alger -Icosim, " îles des mouettes "-, qui est formé du nom amazigh ikku et d'un pluriel phénicien : sim, " les îles ".
indi = INDI = Nom utilisé en Kabylie dont on ne connaît pas la signification.
itu = ITTU = Nom d'une princesse. Très usité au Maroc.
iza = IZZA


jdira = JDIRA
jeoiya = JEDJIYA
jela = JELA


kaèina = KAHINA (v. Dihiya et Damya)
kanima = KANIMA
kela = KELLA = Nom de la fille de Tin Hinan, reine des Twareg.
kelu = KELLU
kenwa = KENWA
kenza = KENZA = Princesse amazigh du Maroc, épouse Idriss 1er, fils d'Ali et Fatima, petit-fils du prophète Muhammad qui était venu se réfugier au Maroc où il trouva gîte et couvert (c'est le cas de le dire). Elle donnera naissance à un fils qui sera appelé Idriss en souvenir de son père qui vient de décéder et qui consolidera l'œuvre de son père en imposant la dynastie Idrisside...
Les Imazighen sont vraiment trop généreux, trop accueillants, trop hospitaliers… Le premier renégat, le premier fugitif, le premier bandit, le premier étranger venu, pour peu qu'il débarque pacifiquement et demande l'aman, et le voici accueilli, protégé, élevé en dignité, vénéré… !
xeju = KHEDJU
kidal = KIDAL
kula = KULLA


lemta = LEMTA = Nom légendaire de la mère de tous les Twareg de la Libye (ce qui donnera plus tard les Lemtuna).
laysa = LAYSA
lula = LULLA
lwa = LWA


magara = MAGARA
masa = MASSA
masela = MASSELA
masika = MASSIKA
megdada = MEGDADA
megduda = MEGDUDA
mekyasa = MEKYASA
melila = MELLILA (Certainement de Tamllilt - la Blanche. On le retrouve dans Aïn M'Lila - Fontaine Blanche).
menza = MENZA
meqiyusa = MEQIYUSSA
mernisa = MERNISA
metusa = METUSSA
mririda = MRIRIDA
msisna = MSISNA
muni = MUNI = C'est le nom de la mère à Saint Augustin. Ce qui a donné par la suite Monique. D'ailleurs Mouni, devenu Mounia, Monia, etc., est encore très en usage chez les femmes notamment dans l'Est algérien et la Tunisie. Mais ce prénom serait d'origine phénicienne, car on le trouve également de nos jours au Liban.
myasa = MYASSA


nefta = NEFTA
newa = NEWA
ngusa = NGUSA
nsika = NSIKA
nuna = NUNA
nuwa = NUWA


sedra = SEDRA
sekua = SEKKURA (A rapprocher également de Skura, v. ci-dessous).
serèuda = SERHUDA
siga = SIGA (C'est également le nom de l'ancienne capitale de Syfaks). Existe également l'Oued Sig toujours dans cette même région (Ouest algérien), également oued Sigus vers Constantine, etc.
siliya = SILIYA
sinta = SINTA
sirwa = SIRWA
siswa = SISSWA
siwa = SIWA
skura = SKURA
sufunis = SUFUNIS = Plus connue sous le nom de SOPHONISBE. Princesse carthaginoise, née à Carthage en -235, morte empoisonnée à Cirta en -203. Promise d'abord à Massinissa, elle sera finalement donnée à Syphax, cousin et rival de Massinissa, pour prix de son alliance avec Carthage. Après la défaite de Carthage et de leur allié Syphax, Scipion exigea Sophonisbe pour orner son triomphe. Massinissa, qui épousa entre temps son ex-fiancée, Sophonisbe, préféra lui procurer, à sa demande, le poison, plutôt que de la livrer aux Romains comme butin de guerre. La geste de Sophonisbe inspira de nombreuses tragédies dès le XVIè siècle.
sula = SULA


tadla = TADLA
tadmunt = TADMUNT
tafat = TAFAT = La lumière.
tafgut = TAFGUT
tafenda = TAFENDA
tagura = TAGURA
tahuski = TAHUSKI = Beauté.
takama = TAKAMA = Nom d'une des filles de Tin Hinan, reine des Twareg.
taklit = TAKLIT = Féminin d'Akli.
takut = TAKUT
tamazuzt = TAMAZUZT
tamemt = TAMEMT
tamenbzut = TAMENZUT
tamlat = TAMLAT
tamrut = TAMRUT
tamunt = TAMUNT
tanest = TANEST
tanila = TANILA
taminda = TAMINDA
tanina = TANINNA
tanes = TANNES = Nom légendaire d'une femme célèbre chez les Twareg.
tanubda = TANUBDA
taut = TAUT
taqnart = TAQNART = la poupée.
tara = TARA
tasa = TASA
taski = TASKI
tasekurt = TASEKURT = la perdrix.
tatrart = TATRART
tawnat = TAWNAT
tayurt = TAYURT
tazdayt = TAZDAYT
tela = TELLA
tigmi = TIGMI
tikinas = TIKINAS
&ileli = TILLELI = Liberté.
tima = TIMA
timi = TIMI
tin èinan = TIN HINAN = Reine des Twareg.
tin isfan = TIN ISFAN
tin uzal = TIN UZAL
tin zert = TIN ZERT
titburt = TITBURT
titem = TITEM
tizemt = TIZEMT
tiziri = TIZIRI
triya = TRIYA
tucka = TUCKA
tuda = TUDDA
tufrint = TUFRINT
tukfa = TUKFA
ture$t = TUREGHT
tusa = TUSSA
tusilt = TUSSILT
tusinia = TUSSINIA
tuta = TUTA
 

wenza = WENZA
wezma = WEZMA
wièinan = WIHINAN
winisa = WINISA


yagura = YAGURA
yurika = YURIKA


zamra = ZAMRA
zara = ZARA
zaw$a = ZAWGHA
ziba = ZIBBA
zidina = ZIDDINA = Epouse d'un prince Baqate (Maroc) romanisé Iulianus, père d'Aurelius Iulianus.
zelgum = ZELGUM
zila = ZILA
zuna$a = ZUNAGHA
zwara = ZWARA
zwira = ZWIRA
zerfa = ZERFA
Prénoms Amazighs masculins
abakada = ABAKADA
abaza = ABAZZA
abdrir = ABDRIR
abelius = ABELIUS = Prénom latinisé.
abelinut = ABELLINUT = Le lutteur (Canaries).
aberkan = ABERKAN = Le noir.
abhau = ABHAU = Le blond de cheveux (Canaries).
abudrar = ABUDRAR = Le montagnard.
adaɣ = ADAGH
adas = ADDAS
adgum = ADGUM
adi = ADDI
adidet = ADDIDET
adinseg = ADINSEG = Le courageux (Canaries).
adiusit = ADIUSIT = Le vigoureux (Canaries).
Adrikan = ADRIKAN
aḍerbal = ADHERBAL = ADHERBAL. Roi de Numidie : -118 / -112. Fils de Misibsen, cousin et adversaire de Yughurthen. Allié aux Romains, il sera vaincu et tué lors du siège de Cirta par Yughurthen. Adherbal a donné par dérision derbala : guenille, chiffons, vielle loque et même l'équivalent de serpillière ! C'est dire si nos ancêtres lui en voulaient pour sa trahison.
Adherbal est un prénom amazigh composé d'Adher et de Baal (dieu phénicien). Baal est souvent accolé à un autre nom tel que dans Hasdrubal, Hannibal, Hiemsal, etc. Adherbaal signifierait en ce cas "le Soumis à Dieu". En ce sens, Baal a la même signification et le même usage qu'Allah chez les musulmans que l'on retrouve dans Abdallah, etc.
aḍuɣmas = ADHUGHMAS = Le souriant (Twareg).
afaɣis = AFAGHIS
afaraj = AFARAJ
afer = AFER = Arrière-grand-oncle de Septime Sévère, empereur romain originaire de Libye.
afesdiyas = AFESDIYAS
afekay = AFFEKAY = Le généreux (Libye).
afkal = AFKAL
aflis = AFLIS
afsan = AFSAN
aftas = AFTAS
agag = AGAG (Lettré, cultivé).
agama = AGAMA (de nature, naturel).
agetun = AGETUN = D'une rectitude morale (Iles Canaries).
aɣdim = AGHDIM (Le droit, le juste).
aɣilas = AGHILAS
aɣlan = AGHLAN
aɣzu = AGHZU
agura = AGURA
ajan = AJAN
ajis = AJIS
aèar = AHAR = Lion (Twareg).
aèras = AHRAS (autre nom du lion. D'où la ville de Souk Ahras, le marché aux lions). Aher, Ahar, Aharas, Wihran mais également dans Tahert, dans tous ces mots on trouve la référence au lion.
akakus = AKAKUS
akar = AKAR = Ancien agellid (proncez aguellid) du Sahara, dont le tombeau se trouve au pied du mont Atakor, dans l'Ahaggar (Algérie).
akensus = AKENSUS
aker = AKER
akli = AKLI = Littéralement esclave.
akluf = AKLUF
aksel = AKSEL (Léopard, que l'on retrouve au féminin dans Taxlent, village dans l'Aurès).
aktula = AKTULA
akunad = AKUNAD
akuc = AKUC (Dieu chez les Berghwata du Maroc).
alenas = ALENNAS
alernas = ALERNAS
amayas = AMAYAS
amazuz = AMAZUZ
amdeɣ = AMDEGH
amesfal = AMESFAL
amesakul = AMESSAKUL = Synonyme de voyageur.
amestan = AMESTAN = Le défenseur (prénom encore en usage chez les Twareg).
amezian = AMEZIAN = Le petit, le cadet.
amezwar = AMEZWAR
am$ar = AMGHAR
amuc = AMMUC
amnas = AMNAS
amnay = AMNAY = Le cavalier, le seigneur.
amray = AMRAY = L'amoureux.
amruc = AMRUC
amrus = AMRUS
amsag = AMSAG
amud = AMUD
Amuqran = AMUQRAN = Le grand (mais a aussi le sens de 'plus âgé', et par extension le respecté, le sage).
amur = AMUR = La flèche.
amzal = AMZAL (de forgeron).
anaba = ANABA
andara = ANDARA
anes = ANNES
anira = ANNIRA = Le guide (Canaries).
antalas = ANTALAS = Au temps des Vandales, chef des montagnards de la Dorsale tunisienne qui s'allie aux Nomades Luwata venus de Cyrénaïque, pour combattre les Byzantins qui seront vaincus en bataille rangée dans la Byzacène. Mais Antalas sera vaincu à son tour par Jean Troglita en 548...
anun = ANNUN
anqa = ANQA
anwal = ANWAL
anzar = ANZAR = Dieu de la pluie ; la pluie, l'eau qui tombe. Ce nom devient amzar = Amzar en Tunisie (région de Gafsa).
aqnuc = AQNUC
araken = ARAKEN
aras = ARAS
argan = ARGAN (de l'arbuste arganier, au Maroc).
arim = ARIM
aris = ARRIS
ariuc = ARIUC = Prêtre " hérétique " libyen. Existe aussi un nom : Arius latinisé.
artemit = ARTEMIT = Chef Guanche, au début du XVè siècle.
asaf = ASAF
asafu = ASAFU
asafuk = ASAFUK = Jour du soleil ; il a le même sens que dimanche chez les Anglo-saxons.
asenflay = ASENNEFLAY = celui qui donne la richesse, la bonté, l'abondance.
aser²il = ASERDHIL
asfar = ASFAR = ou Aspar, conseiller de Yughurthen. Prénom d'origine punique ?
asifnazidan = ASIFNAZIDAN = Fleuve de douceur. Devrait s'écrire Asif n'Azidan.
asker = ASKER
asrag = ASRAG
asaf = ASSAF
asemi²an = ASSEMIDHAN = L'honorable.
astrag = ASTRAG
atanawsu = ATANAWSU = Héros Guanche de la résistance contre les Espagnols.
atisi = ATTISI
aureb = AUREB (D'où les Aureba, cités par Ibn Khaldun, tribu de Koceila).
auri$ = AURIGH (du métal or).
autas = AUTAS
autit = AUTIT
awdia = AWDIA
awreg = AWREG ( De rêve).
ayidril = AYIDRIL
ayigig = AYIGIG
aylal = AYLAL
aylimas = AYLIMAS = Roi amazigh (IVè / IIIè s. av. J.C.), dont l'autorité s'exerçait sur la Numidie orientale. Allié puis opposé à Agathocle. Il est l'un des fondateurs de la dynastie des Massyles (Massinissa). Il est le père d'Ilès et de Narawas ; sa capitale fut l'antique Thugga (Dougga).
ayitift = AYITIFT
awura = AYURA
azal = AZAL
azar = AZAR
azarug = AZARUG = Indépendance (Guanche, Iles Canaries).
azday = AZDAY
azem = AZEM
azenzar = AZENZAR = Rayon lumineux.
azenzar = AZMER
azum = AZUM
azuz = AZUZ
azuwaw = AZWAW
azref = AZREF

babar = BABAR = (Nom antique dans l'Aurès. Subsiste un tombeau et une montagne portant encore ce nom).
badi = BADI
badias = BADIAS
badis = BADIS = Nom porté par plusieurs rois amazigh, notamment Badis " le Hammadite " qui régna de 996 à 1016. A cette époque l'Etat Ziride est coupé et Hammad, l'oncle de Badis, crée une capitale, qui sera connue sous le nom de Qal'a des Bni Hammad, sur les pentes du djebel Maâdid (1007 - 1009) vers M'Sila. Badis, comme son fils, El-Moezz, échouent dans leur tentative de reprendre la Qal'a.
baga = BAGA = Roi du Rif qui aida Massinissa à son retour d'Espagne en lui donnant armes, armement et soldats pour combattre Syfaks.
bagay = BAGAY
bagrad = BAGRAD = La Medjerda s'appelait autrefois Bagradas ; tirait-elle son nom de ce patronyme ?
balidir = BALIDDIR = Mot composé punico-amazigh. Baal et Iddir (de edder = vivre, d'où le Dieu vivant). Le dieu phénicien et le dieu amazigh fondu en un seul.
balilek = BALILEK = Prénom composé punico-amazigh.
balsilek = BALSILEK = Prénom composé amazigho-punique.
banay = BANAY
baqaks = BAQAKS
bargbal = BARGBAL = Prénom composé amazigho-punique.
bari = BARI
basu = BASSU
batus = BATUS = Souverain de la Cyrénaïque, allié aux Grecs lors d'une invasion libyo-grecque contre l'Egypte. C'est chez lui que se serait réfugiée la sœur de Didon, reine de Carthage, pour échapper à Iabdas roi Numide, selon Virgile dans son Enéide.
bawar = BAWAR = Nom générique d'une tribu amazigh de Kabylie. Connue sous le nom de Bavares, transcrit également en Bawar. Ne serait-ce pas tout simplement Babar qui aurait donné peut-être Babor…. D'ailleurs nous avons déjà relevé le nom de Babar qui subsiste jusqu'à ce jour dans l'Aurès.
bayu = BAYU
belkin = BELKIN
belenen = BELLENEN
benqur = BENCOR = Héros Guanche de Ténériffe qui lutta contre les Espagnols. C'est également le nom d'un dieu amazigh.
bezrjas = BERJAS
bersi = BERSI
berzal = BERZAL
betalsa = BETALSA
betsin = BETSIN = Fils de Tilutan, chef des Zenaga au Sahara central, mort en 851. Ce nom ne serait-il pas devenu Betchine… !
beza = BEZZA = devient Bedda chez les Twareg.
bezi = BEZZI
bidas = BIDAS
birzal = BIRZAL
buxuc = BOCCHUS 1er. Roi de Maurétanie -2è / -1er s. av .J.C.. Beau-père de Yughurthen, il est d'abord l'allié de ce dernier contre les Romains, puis le trahira et le livra enchaîné à Sylla (-105). Ce nom deviendra Buxuc, baâuch, ver, vermisseau… Ne serait-ce pas ce nom qui subsiste de nos jours avec Beccouche, Bekhouche et autres variantes ?
bustar = BOSTAR = Nom composé punico-amazigh. Père de M. Valerius Severus, amazigh romanisé, qui réprima une révolte des siens. Il épousa Fabia, la fille d'Izelta.
buɣud = BUGHUD = Roi de Maurétanie tingitane (Tanger).
bukar = BUKAR = Nom composé punico-amazigh. Général de Syfaks.
bulu$in = BULUGHIN = Fils de Ziri, chef des Sanhadja, devient gouverneur de l'Ifriqiya pour le compte des Fatimides et des Kutama. Il s'installe à Mansouria. Il combat les Zenata, détruit Tiaret et prend Tlemcen dont il déporta la population à Achir. En 978, la Tripolitaine lui est confiée.
bumilkar = BUMILKAR = Nom composé amazigho-punique. Général de Yughurthen qui finira par le trahir. Découvert, il sera exécuté.
cana = CANA
(karakala) = CARACALLA = (188 - 217). Empereur romain (211 - 217), fils de Septime Sévère, fait assassiner son frère pour garder à lui seul le pouvoir.
cehedri = CEHDRI
cucanq = CUCANQ 1er = La Bible le mentionne sous le nom de Chechonq 1er. Agellid (prononcez Aguellid) amazigh de Libye. Il envahit l'Egypte et fonde la XXIIè dynastie " égyptienne " d'origine amazigh (libyenne de -950 / -929 av. J. C.). Il envahit la Palestine, dévaste les temples et fait déporter une partie de la population. Châtiment que la bible justifie par la désobéissance du peuple juif envers Dieu. Bref, cucanq (Chechonq) aurait été le bras séculier d'une vengeance divine !
culam = CULAM
curdid = CURDID
dabar = DABAR = Fils de Massugrada. Conseiller de Bocchus 1er.
dali = DALI
daris = DARRIS = Nom générique ayant donné les Darissa. Egalement toponyme de montagne vers Tlemcen (Algérie).
dasamu = DASAMU
demer = DEMMER
deren = DEREN = Autre nom de l'Atlas (montagne).
deri = DERRI
drusila = DRUSILA
 elyes = ELYES
eynan = EYNAN
eysan = EYSAN
faday = FADAY
faɣis = FAGHIS
faras = FARAS
faraksen = FARAKSEN (ou Faraxen selon certaine transcriptions) = Chef amazigh des Bawares, appelés également les quinquégentanei (c'est-à-dire les cinq tribus fédérées) : comprenant la région du Djurdjura, Babors et Bibans. Il se rebelle en Maurétanie césarienne (253-260 ap. J.C.). Faraxen sera tué le 25 mars 260, selon une inscription en l'honneur de Q. Gargilius Martialis, près d'Auzia (Sour el Ghozlan). Ce Gargilius sera tué à son tour dans une embuscade tendue par les Bawares dont la révolte durera jusqu'en 263.
faten = FATEN
fejer = FEJJER
fekus = FEKUS
fela = FELLA
fenas = FENAS
fergan = FERGAN
ferkal = FERKAL
felysam = FELYSAM
ferkus = FERKUS
filal = FILAL
firmus = FIRMUS = Nom latinisé. Fils aîné de Nubal, grand chef amazigh de Kabylie. Héros amazigh de Kabylie occidentale, chef des 'Mazices' (autre nom donné aux Imazighen), s'appuya sur la révolte des Circoncellions dans sa rébellion contre Théodose (371-375 ap. J.C.) qui lui opposa son propre frère, Gildun (orthographié Gildon par certains historiens). Il prend Cherchell, Alger, mais échoue devant Tipasa. Théodose débarque à Jijel (373) et doit mener campagne deux années durant pour venir à bout de la révolte de Firmus. Et encore n'obtient-il la tête de Firmus, en 375, que par trahison. C'est Igmasen, auprès de qui il s'était réfugié, qui le trahira. Firmus préféra se donner la mort que de se livrer aux Romains.
frawsen = FRAWSEN
fudina = FUDINA
fuɣal = FUGHAL
fhal = FUHAL
fulal = FULAL
 gana = GANA = Nom encore porté par les Ben Gana vers Biskra.
garas = GARAS
garayin = GARAYIN
garmul = GARMUL = Prince amazigh, combat les troupes byzantines, sous le règne de Justinien II (565/578), et les défaits au cours de trois soulèvements. Les Byzantins reviennent sous TibèreII-Constantin (578/582) et parviennent à tuer Garmul.
gawda = GAWDA (GAUDA) = Petit-fils de Massensen, fils de Mastanabal et frère de Yughurthen. Son fils, Hiemsal II, père de Yuba 1er lequel sera roi de Numidie. Ce nom doit se lire Gauda lequel sera " latinisé " et donné à l'évêque donatiste de Timgad : Gaudentius.
gawa = GAWA
gaya = GAYA = Agellid (prononcez aguellid) amazigh. Fils de Zelalsan et frère de Ulzasen. Père du grand Massinissa.
gectul = GECTUL (Gétules). Nom éponyme des Gectul que les Romains nommaient Gétules, ils occupaient la région du sud de l'Aurès jusqu'en Libye et chez lesquels Massinissa, Yughurthen et Takfarinas trouvèrent refuge et renforts).
gezul = GEZUL
ɣaysum = GHAYSUM
ɣilas = GHILAS (de aghilas, lionceau).
ɣumer = GHUMER
ɣumran = GHUMRAN
gubul = GUBUL (Nom de divinité amazigh et toponyme antique dans le Nord tunisien)
gula = GULA
gulalsa = GULALSA
gulusa = GULUSSA = Fils de Massinissa et père de Massiwa.
gurayin = GURAYIN
gurzil = GURZIL = Dieu amazigh représenté par une tête de taureau chez les nomades Luwata. Ce même dieu est emmené par la Kahina lors de chacun de ses combats contre les Arabes.
hager = HAGER
haras = HARRAS
harat = HARAT
herkat = HERKAT
heskur = HESKUR
hidus = HIDDUS
iabdas = IABDAS = Roi des Aurès qui ravagea la Numidie orientale occupée par les Byzantins et contre lequel marcha Solomon, général byzantin, soutenu par Massuna et Urtayas, deux grands chefs de tribus du Hodna en 534/36.
iafis = IAFIS
ialdas = IALDAS
iarbas = IARBAS = Prince amazigh qui s'est emparé du royaume des descendants de Massinissa. Il sera vaincu par Pompée à Bulla Regia en -80 et qui restaure le roi légitime Iemsal, auquel succèdera aussitôt Yuba 1er.
Selon Virgile (dans l'Enéide), il y avait un autre prince numide du nom d'Iarbas, roi des Gétules Maxitanis, peuple nomade qui, d'après cet auteur, se serait épris de Didon, la princesse fondatrice de Carthage et voulut l'épouser malgré elle.
Selon Justin, Iarbas, dépité par le refus de Didon, aurait menacé de guerre les Carthaginois. Ceux-ci épouvantés, mirent en demeure leur reine de se sacrifier. Elle fit allumer un bûcher, comme si elle voulut honorer une dernière fois son défunt époux, et s'y suicida en se portant un coup d'épée.
iarnuèan = IARNUHAN
iba = IBA
ibiza = IBIZA
ibzata = IBZATHA
idas = IDDAS
ider = IDDER
idibal = IDDIBAL = Nom composé punico-amazigh.
idir = IDIR = Nom de divinité. De Edder, vivre, qui se retrouve également dans Baliddir : "le Dieu vivant".
idmi = IDMI
idras = IDRAS
idren = IDREN
iesdan = IESDAN = (nom d'une divinité amazigh).
ifni = IFNI
ifren = IFREN
ifru = IFRU = (nom d'une divinité amazigh).
ifser = IFSER
iften = IFTEN
ifui = IFUI
igan = IGAN
igas = IGAS
igig = IGIG
igli = IGLI
igmasen = IGMASEN = Chef amazigh auprès de qui s'était réfugié Firmus. Il trahira ce dernier en le livrant aux Romains.
igmaz = IGMAZ
igmi = IGMI
iguc = IGUC = ou Iyuc (comme c'est fréquent dans les parlers amazigh, le G, devient Y, etc.), dieu de la pluie chez les Berghwata du Maroc.
iken = IKEN
ikis = IKIS
iksin = IKSIN
iku = IKKU
ilalsan = ILALSAN
iles = ILES = Père de Zelalsan.
iletan = ILETAN = Chef Zénaga du Sahara, fils de Betsin qui meurt en 900 (est-ce le nom qui donnera le fameux 'Betchine'?).
ilila = ILILA = Fils d'Uret, prince Baqate, signe un accord de paix en 200 avec C. Sertorius Cattianus.
ilyes = ILYES
imilten = IMILTEN
imlul = IMLUL
imel = IMMEL
imruc = IMRUC
imsen = IMSEN
imsguar = IMSGUAR
ingas = INGAS
iufas = IUFAS = Connu dans l'histoire sous le nom de Iopas. Serait le nom d'un roi numide d'après Virgile dans l'Enéide.
inifel = INIFEL
inarus = INARUS = Fils de Psametik 1er (fondateur de la XXVIè dynastie, roi de -663/-609). Roi libyen qui régna sur la partie de la Libye qui confine au territoire égyptien. Il souleva la plus grande partie de l'Egypte contre le roi Ataxerxès. Puis ayant établi son autorité sur le pays, il fit appel aux Athéniens, cette alliance permit de libérer une partie de l'Egypte de la domination perse. A noter que les Egyptiens se tinrent à l'écart de tous ces évènements, comme si l'occupation ou la libération de leur pays leur importaient peu ! Il eut pour fils Thannyras. Faits relatés entre autres par Hérodote.
iraten = IRATEN
irjen = IRJEN
irnuèan = IRNUHAN
isiguar = ISIGUAR
isliten = ISLITEN
isam = ISSAM
itimbal = ITHIMBAL = Nom composé punico-amazigh.
itri = ITRI
itueft = ITUEFT
iunam = IUNAM = (Nom d'une divinité amazigh).
iyulul = IYLUL
izar = IZAR
izdeg = IZDEG
izelta = IZELTA = Nom générique qui donna les Béni Zelten actuels. Père de Fabia, épouse de Bostar.
izem = IZEM = Le lion (autre nom donné au lion, notamment en Kabylie).
izim = IZIM
izri = IZRI
izul = IZUL

jenad = JENAD
jerin = JERIN
jesna = JESNA
jeta = JETA (GETA) = Amazigh libyen, père de Septime Sévère, futur empereur romain. Ce prénom sera donné également au fils de Septime Sévère : (Geta, 189 - 212 et empereur de 211 à 212), celui qui sera assassiné par son frère Caracalla.
jildun = JILDUN (GILDON) = Général amazigh en 396, frère de Massezel et de Firmus. Ayant aidé Théodose contre son frère Firmus. Cette trahison lui vaudra d'être nommé comte d'Afrique (386). Mais en 396, Gildun se révolte à son tour contre Rome, laquelle lui opposera son frère Massezel. Gildun est vaincu de la même manière que le fut son frère Firmus. Massezel est vainqueur près d'Haïdra (Tunisie) et bénéficie du triomphe à Rome (398), mais sa gloire porte ombrage à Stilicon, empereur vandale à Rome, et il meurt bientôt dans des conditions suspectes.
jilwa = JILWA (Connu sous le nom de GILWA).
JUBA (v. Yuba).
JUGURTHA (v. Yughurthen).


kafusa = KAFUSSA, plus connu sous le nom de Capussa. Fils de Ulzasen et frère de Lakumaz.
karnata = KARNATHA = Prince Baqate (Maroc) en 180.
kartet = KARTET
kawsen = KAWSEN
keba = KEBA
kemlan = KEMLAN
kenan = KENNAN = Nom très usité chez les Twareg.
keraja = KERRAJA
ketuf = KETUF
kuseyla = v. Qusseyla. Il est à noter qu'il existe un prénom féminin Koseilata, chez les Twareg.
kilen = KILEN
krumir = KRUMIR (Nom qui exprime davantage la forme physique d'une montagne qui sera ensuite donné par extension à la même région tunisienne que les Français ont orthographiée : Kroumirie).
kula = KULA
kumaz = KUMAZ
kusil = KUSSIL (A rapprocher de Koceila).
kutam = KUTAM = Nom générique ayant donné les Kutama de la Petite Kabylie. Les Kutama habitent à l'ouest de Bejaïa, entre Jijel, Sétif et Constantine. Vers 893, Abu Abdallah, réfugié fatimide, se fixe à Ikjan, adopté par les Kutama, il les rassemble en une armée et prend Mila (902), Sétif (904). Chassé de Mila, il la reprend, enlève les forteresses de Tobna et de Belezma, Aurès (905). Il entre le 27 mars 909 à Raqqada et triomphe des Rostémides de Tahert (26/08/909).
Il entreprend ensuite la conquête de l'Ifriqiya et de la Libye (912), l'Egypte le 06/07/969. Toujours avec ses Kutama, il fonde une ville au nord de Fostat qui prend alors le nom d'El-Kahira (Le Caire). Ce sont les Kutama d'Egypte qui permirent aux Banu Hillal d'envahir l'Afrique du Nord dès 1050.
lakumaz = LAKUMAZ = Fils de Ulzasen.
lemaz = LEMAZ
lemt = LEMT = Nom légendaire dont sont issus les Lemtuna.
lemzar = LEMZAR (Père de Qoceïla).
lilu = LILU = Dieu amazigh, synonyme d'eau de pluie.
lilua = LILUA
lunes = LUNES
luwa = LUWA = Nom éponyme des Luwata.
maday = MADAY
madɣan = MADGHAN
madɣis = MADGHIS = éponyme amazigh dont on retrouve la trace Imadghassen (tombeau de la dynastie massyle, dont les Français en ont fait le Medracen, dans les Aurès).
madikum = MADIKUM = Préfet amazigh sous Caligula dans la région de Cirta.
maɣer = MAGHER
maɣus = MAGHUS
magsen = MAGSEN
maius = MAIUS
majen = MAJEN
majer = MAJER
makrin = MAKRIN = Prince numide sous Trajan, 107 / 110. Ce même nom sera également porté par un empereur romain (217 / 218), d'origine amazigh, né à Cherchell, 164 / 218, après Caracalla et juste avant Elagabal.
maksen = MAKSEN
makud = MAKUD
makurgun = MAKURGUN = Dieu amazigh. Nom composé punico-amazigh.
makus = MAKUS
malu = MALU
mangelat = MANGELLAT
maqurtam = MAQURTAM = Dieu amazigh. Nom composé amazigho-punique.
mardenic = MARDENIC
masgawa = MASGAWA
marasen = MARASEN
maray = MARAY
maris = MARIS
masala = MASSALA = Massala Ibn Habbus, chef des Miknasa, triomphe des Idrissides.
masiden = MASSIDEN (nom d'une divinité amazigh).
masidiqa = MASSIDIQA (nom d'une divinité amazigh).
masin = MASSIN
masmud = MASMUD
masmul = MASMUL
masar = MASSAR
masel = MASSEL
masen = MASSEN
masensen = MASSENSEN = Fils de l'agellid (prononcez aguellid) Gaya. Massensen est le premier grand agellid amazigh issu des Mas Yles (Massyles) -240 / -149. Il libéra et unifia l'Afrique du Nord. Il sédentarisa les nomades, urbanisa les campagnes, instaura une armée régulière, développa l'agriculture et le commerce, modernisa les tifinagh et institua leur usage. Il régna 56 ans et fut connu dans l'histoire sous le nom de Massinissa.
Elevé à Carthage et très imprégné de culture punique, il donna l'une de ses filles à un Carthaginois dont le fils fut prénommé Adherbal. Il eut quatre fils qui lui succédèrent après sa mort : Misibsen (Micipsa), Gulussa, Mastanabal et Massugrada.
masezel = MASSEZEL = L'un des frères de Firmus qui, après la défaite de ce dernier, reprendra la lutte contre les Romains et son propre frère Gildun.
masiden = MASSIDEN
masidika = MASSIDIKA
masil = MASSIL
masiranis = MASSIRANIS
masiwa = MASSIWA = Fils de Gulussa et donc petit-fils de Massensen.
masugrada = MASSUGRADA = Fils de Massensen.
mastabal = MASTANABAL = Nom composé amazigho-punique. Egalement le nom d'un des fils de Massensen.
mestaw = MASTAW
mastalul = MASTHALUL
mastias = MASTIAS = Prince de l'Aurès qui se proclame 'imperator' vers 476/477, profitant de la débâcle romaine et de l'anarchie vandale.
mastilus = MASTILUS = Préfet amazigh en 328.
mastina = MASTINA
masuna = MASUNA = Prince des 'Maures' et des Romains au VIè siècle.
matu = MATHU (Matho ou Matos). Héros amazigh, d'origine libyenne, qui se rebella contre Carthage à la tête des mercenaires (70 000 hommes) lors de leur retour d'Italie (-240 / -238), après la première guerre punique (-264 / -241). Carthage, vaincue, sans argent, voulu congédier sans indemnités ses mercenaires. Hamilcar Barca lui opposa Narawas, un autre prince numide à qui il avait promis sa fille, Salammbô (Flaubert en fera un roman flamboyant). Il s'appelait Matho, parce qu'il serait né après neuf mois révolus. Mort supplicié en -238.
Par son action, les masses qui l'appuyèrent : mercenaires, esclaves, prolétaires exploités, peuple réduit à la misère mais également par ses discours, ses mots d'ordre etc., Matho préfigure la révolte de Spartacus. Sans l'aide apportée aux Carthaginois par Narawas, Mathu et ses compagnons auraient pu détruire Carthage bien avant -146.
matun = MATHUN = Prince de la Maurétanie césarienne.
matif = MATIF = Roi des Baqates (Maroc), 277 à 279 et à qui succède son fils, Nuffuzi.
matilam = MATILAM (nom d'une divinité amazigh).
mawes = MAWES
maydul = MAYDUL
maysara = MAYSARA = Un porteur d'eau qui deviendra le chef de la coalition des tribus Ghomara, Berghwata et Miknasa. Il prend Tanger et se fait proclamer Khalife. Il sera le précurseur du mouvement Kharidjite. Défait une armée arabe venue d'Espagne. Mais il sera assassiné par ses propres compagnons. Les insurgés lui donneront un successeur, Khaled Ibn Hamid, qui écrase une armée arabe sur le Chelif, à la bataille dite "Bataille des nobles", où l'élite arabe est massacrée en 740, puis deux ans plus tard les troupes de l'émir Kolthum à Bagdoura sur le Sebou en 742. Le mouvement déclenché par Maysara (que les historiens orthographient en Maïsara) aura duré de 739 à 742.
mazdal = MAZDAL
mazifa = MAZIFFA = Connu aussi sous le nom de Mazippa. Chef des 'Maures' et des Muzulam (Musulames), allié à Tiqfarin (connu des historiens sous le nom de Tacfarinas) lors de sa révolte contre Rome 17/24 de l'ère chrétienne.
maziɣ = MAZIGH = Nom légendaire et générique d'où est dérivé le nom amazigh.
mazit = MAZIT
mazitula = MAZITULA
matzul = MATZUL = Connu également sous le nom de Metzul, prince amazigh, rival de Massensen et de Capussa. Existe un autre Metzul, fils de Narawas.
mazuka = MAZUKA
meder = MEDDER
medur = MEDDUR
medri = MEDRI
megar = MEGAR
megen = MEGGEN
mejkan = MEJKAN
mekra = MEKRA
meksa = MEKSA
meld = MELD
melkem = MELKEM
melag = MELLAG = Souverain de l'Aurès, père de Damya/Dihiya dite " La Kahina ".
melal = MELLAL
menac = MENAC
mendil = MENDIL
menad = MENNAD
menan = MENNAN
menzu = MENZU
merad = MERAD
meri = MERI
merin = MERIN (Fondateur de la dynastie des Merinides).
mernisa = MERNISSA
merwea = MERWEL
meslaɣ = MESLAGH
meslata = MESLATA
mesli = MESLI
mesrata = MESRATA
mesray = MESRAY
mestawa = MESTAWA
metus = METUS
mezata = MEZATA
mezwar = MEZWAR
midrar = MIDRAR
migin = MIGGIN
miknasa = MIKNASA
mikiyusa = MIKYUSA
mindas = MINDAS
mira = MIRA
misibsen = MISIBSEN = Fils de Massensen, roi de Numidie -148 / -118, auquel succèdera Yughurthen, plus connu dans l'histoire sous le nom de Micipsa.
misagen = MISSAGEN = Fils de Massensen.
misunia = MISSUNIA
mizri = MIZRI = Fils du roi Nuffuzi.
mizuar = MIZUAR
mliles = MLILES
mualat = MUALAT
muda = MUDA
mula = MULA
mutunbal = MUTHUNBAL = Nom composé amazigho-punique.
mutun = MUTTUN
nabel = NABEL (Nom de divinité, éponyme et toponyme)
naktut = NAKTUT
narawas = NARAWAS = Flaubert pense que son nom serait Nar-el-Haouach et l'écrit Nar-Havas dans son roman Salammbô. Ce nom devient chez certains historiens Naravas. Prince numide qui appuie la révolte des mercenaires conduites par le chef libyen Matho en -241 après la première guerre punique. Ensuite il se rallie à Hamilcar Barca, pour les beaux yeux de sa fille : Salammbô, et combattra Matho et ses compagnons.
nefus = NEFUS
nefzau = NEFZAU
negad = NEGAD = Nom générique des Angadi que l'on rencontre de part et d'autre de la région frontalière entre l'Algérie et le Maroc. Le nom remonterait à plus de sept mille ans avant J.C. et que l'on rencontre en Egypte et dans le sud du désert libyque, plus connu sous le nom de civilisation : Negad I et Negad II. Nom que l'on retrouve également dans Thamugadi = Timgad).
nibilis = NIBILIS
nitat = NITAT
nubal = NUBAL = Grand chef amazigh de Kabylie, père de Firmus, Gildun et Massezel.
nufuzi = NUFFUZI = Fils du roi Matif. Succèdera à son père à la tête des Baqate (Maroc) en 277.
nuwi = NUWI
qusara = QUSSARA
qusayla = QUSSAYLA = Plus connu sous l'orthographe de Koceïla. Roi amazigh, des Awureba des Aurès au VIIè siècle (on trouve également quelques fragments des Awureba vers Tlemcen, à cheval sur l'Algérie et le Maroc). Converti à l'islam par Abu Muhajir, Qussayla sera vaincu et humilié par Oqba Ibn Nafi. Il Réussit à s'évader, organiser la résistance et tendre une embuscade, près de Tahouda, dans laquelle péri Oqba et sa garde de 300 cavaliers en 683. Durant trois ans Qussayla est maître de l'Afrique, les Byzantins sont sous ses ordres. Mais en 686, lui et les Byzantins, seront vaincus à Mems, près de Kairouan. Le flambeau de la résistance amazigh passera à Dihiya (la Kahina). 
saden = SADEN
sala = SALLA
salmas = SALMAS
samak = SAMMAK = Fils de Nubal et frère de Firmus.
samer = SAMMER
sedmimam = SEDMIMAM
sedrat = SEDRAT
sefmazin = SEFMAZIN
segan = SEGAN
seɣada = SEGHADA
sekla = SEKLA
seks = SEQS
siden = SIDDEN
sidin = SIDDIN
sifal = SIFAL = Nom composé punico-amazigh.
sinifer = SINIFER = Dieu guerrier chez les Luwata.
sint = SINT
sugan = SUGGAN ou Seggen, nom d'une divinité amazigh. Nom que l'on retrouve de nos jours vers Aïn M'Lila -Algérie-).
sugut = SUGGUT
sumata = SUMATA
syfaqs = SYFAQKS (ou Suffac, selon certaines sources, c'est le Syphax de l'antiquité) = Nom composé punico-amazigh. Roi numide, né vers -250, règne sur la Numidie Orientale et Centrale, ayant pour capitale Cirta et l'antique Zama. Opposé à la politique extension territoriale de Carthage, et appuyé par Rome, il est en guerre contre elle en -213. Vers -206, il reçoit Scipion en visite privée et lui laisse entendre qu'il aura son appui contre Carthage. Mais l'année suivante, il s'allie à Carthage et épouse Sophonisbe, l'ex-fiancée de Massinissa. En -204 et -203, il commande les contingents numides de l'armée carthaginoise placée sous les ordres de son beau-père Hasdrubal, fils de Giscon. Après la défaite des Grandes Plaines, il est poursuivi par Massinissa et capturé dans Cirta. Il sera conduit à Rome par Laelius, fit peut-être partie du triompher de Scipion en -201 et mourut en captivité.
tacfin = TACFIN = Empereur amazigh plus connu sous le nom de Youcef Ibn Tachfin ? / 1106. Chef zenaga, il prit le pouvoir en 1061 et pendant 46 ans, il restera le moine-soldat qu'il fut toujours. Il conquiert le Maroc et l'Algérie entre 1056 et 1082, il conquiert et unifie l'Espagne (victoire de Zallaca en 1086). Il fonda la ville de Marrakech et l'empire al-Murabitun, connu sous le nom de Almoravide. A l'instar des grandes figures de notre histoire, il vivra centenaire pour ne mourir qu'en 1106.
tafnaxt = TAFNAXT
taganin = TAGANIN = ou Tagawnin, roi baware, vaincu à 30 km au nord de Sétif, sur un col qui relie les Babors à la plaine de Sétif. Il était allié à Masmul et Fahem contre les Romains à l'époque d'Octavianus.
tagrert = TAGRERT
tariq = TARIQ = Plus connu sous le nom de Tarik, général de la Kahina qui, au nom de l'Islam, avec 12 000 de ses compagnons, envahit l'Espagne et conquit Xerxès en 711. Il passera à la postérité en donnant son nom au détroit de Gibraltar (Djebel Tarik).
tarsina = TARSINA = Chef des Zénaga, fils de Tifaut. Il prend la tête des Zénaga en 1020 pour soustraire son royaume à la domination de Ghana. Il meurt en 1023. Son gendre lui succèdera et, à son tour se rendra à la Mecque en 1035.
telil = TELLIL
temim = TEMIM = Chef zenaga, fils de Iletan, sera tué en 919 par une conjuration de chefs Zenaga.
terin = TERIN
tesnu = TESNU = Nom d'un célèbre saint et d'une montagne chez les Twareg.
tesul = TESSUL
tanyras = THANNYRAS = Roi de Libye et d'Egypte, fils d'Inarus.
tililwa = TILILWA (nom d'une divinité amazigh).
tidɣas = TIDGHAS
tifawut = TIFAWUT
tiqfarin = TIQFARIN = Plus connu dans l'histoire sous le nom de Tacfarinas. Héros amazigh qui se révolta contre son roi Juba II et la domination romaine de 17 à 24 ap. J.C.
tilutan = TILUTAN = Chef Zénaga, de la tribu des Lemtuna, à la tête d'une importante armée de méharistes, il soumet l'ensemble des Imazighen du Sahara Occidental (Lemtuna, Gaddala, Messufa, Lemta) et une vingtaine de chefs de l'Afrique noire.
timsi = TIMSI
tinerutan = TINERUTAN = Roi d'Awdaghuct, grande ville de Mauritanie. Cette ville sera prise en 990 par le roi du Ghana. Mais en 1020, les chefs Zenaga s'unissent et choisissent Tarsina, fils de Tifawut, qui auparavant s'était converti à l'islam et fait le pèlerinage à la Mecque, libère la ville, entreprend des conquêtes alentours et meurt au combat en 1023.
tuj = TUJ
tumert = TUMERT = Ibn Tumert, 1077 / 1130, fondateur de l'empire almuwahad.
turadi = TURRADI 
 
uaɣmert = UAGHMERT
uasin = UASSIN
ucmet = UCMET = Chef des Baqates (Maroc). Signa une paix avec les Romains en 173.
ufrin = UFRIN
ukmet = UKMET
uksem = UKSEM
uksintas = UKSINTAS = Nom du fils de Yughurthen. Plus connu sous le nom d'Oxyntas.
ulhas = ULHAS
ulili = ULLILI (C'est ce qui donna Volubilis en latin).
ultac = ULTAC
ulukes = ULUKES
ulzasen = ULZASEN = Fils de Zelalsan et frère de Gaya, père de Kapussa et Lakumaz.
umɣar = UMGHAR
urcik = URCIK
urdɣis = URDGHIS
uret = URET = Prince des Baqates (Maroc), père d'Ilila.
urflas = URFLAS
urstif = URSTIF
urtayas = URTAYAS = Roi de l'Aurès occidental durant l'occupation byzantine.
urtedin = URTEDIN
urtfiyas = URTFYAS
urtifa = URTIFA
urtilan = URTILAN
urtrid = URTRID
uryaɣel = URYAGHEL
urzig = URZIG
uzalsen = UZALSEN = Oncle de Massensen, eut pour femme la nièce d'Hannibal.
uzmir = UZMIR
wagas = WAGAS
waɣlis = WAGHLIS
wakurtum = WAKURTUM (nom d'une divinité amazigh).
warzis = WARZIS
warsisima = WARSISIMA = Dieu amazigh.
warsutima = WARSUTIMA = nom d'une divinité amazigh.
wermina = WERMINA = Plus connu sous le nom de Vermina, fils de Syfaks.
wièinam = WIHINAM = nom d'une divinité amazigh.
wulux = WULUX = Plus connu sous nom de Volux, fils du roi Buxuc (Bocchus 1er).
yabdas = YABDAS = Roi de l'Aurès oriental durant l'occupation byzantine.
yadisgan = YADISGAN
yadras = YADRAS
yaɣut = YAGHUT
yaɣmurasen = YAGHMURASSEN = Nom antique, signalé dès le IIè s. et jusqu'au XIVè s., notamment dans la région de Tlemcen. Ce nom sera porté par plusieurs souverains du royaume de Tlemcen, en particulier le célèbre Yaghmurassen Ibn Ziyan, fondateur de la dynastie des Abd el Wadides (1236 - 1283) qui ne parlait d'autres langues que tamazight.
yam = YAM (nom d'une divinité amazigh).
yanat = YANAT
yani = YANI
yaru = YARU
yeder = YEDDER
yelel = YELLEL
yemlul = YEMLUL
yemsal = YEMSAL
yerma = YERMA
yeru = YERU = Dieu amazigh.
yisiçan = YISIÇAN
yuba = YUBA = Dieu amazigh et nom de plusieurs souverains imazighen :
- Yuba 1er : fils de Hiempsal, fils de Gauda, fils de Mastanabal, fils de Massinissa. Devient roi de Numidie, en succédant à son père en -88. Détrôné par Iarbas, il retrouvera son trône grâce au général romain Pompée. Il règnera plus de 20 ans, son royaume s'étendait de la Moulouya à la Petite Syrte et sa capitale resta l'antique Zama. Homme de lettres autant que d'action, il reprit à son compte les ambitions ancestrales : une armée forte, des frontières repoussées, un empire consolidé.
Il fera entreprendre des expéditions, notamment celle des Canaries (dont le nom viendrait de Canis -chiens-, car les Guanches faisaient garder leurs troupeaux par d'énormes chiens). Un moment allié à Pompée, tous deux affrontent César. Yuba sera vaincu à la Bataille de Thapsus en Tunisie. Il se suicidera pour ne pas subir l'esclavage (04/04/-46 av. J.C.). Il écrivit un ouvrage en punique sur l'histoire de l'Afrique du Nord dont s'inspirera Salluste pour son ouvrage " Bellum Iugurthinum " -la guerre de Jugurtha-.
- Yuba II = Roi amazigh, fils du précédent.
yudas = YUDAS
yufan = YUFAN
yuɣurten = YUGHURTEN de -160 à -104 = Roi de Numidie de -112 /-105. Plus connu sous le nom de Jugurtha. Petit-fils de Massensen, fils de Mastanabal, adopté par Misibsen et institué héritier, il se rebella contre la domination des Romains et leur livra une rude et âpre guerre de sept ans. Au départ, il dut se débarrasser de ses deux cousins Hiemsal et Adherbal. Son beau-père, Bocchus 1er, roi de Maurétanie, le trahit et le livra enchaîné aux Romains en -105. Il meurt dans sa prison, à Rome, le 07/01/104 av. J.C.
yukus = YUKUS (nom de divinité amazigh, variante de Yakuc).
yulmes = YULMES
yunan = YUNAN = Dieu amazigh.
yunas = YUNAS
yunus = YUNUS
yur = YUR = La lune, mais également un dieu amazigh.
yurgrasel = YURGRASSEL
yursen = YURSEN
yutaf = YUTTAF
zaɣul = ZAGHLUL
zajiq = ZAJIQ
zalan = ZALAN
zali = ZALI
zareg = ZAREG
zatima = ZATIMA
zayan = ZAYAN
zayen = ZAYEN
zayr = ZAYR
zefun = ZEFFUN
zegdan = ZEGDAN
zegan = ZEGGAN
zeèila = ZEHILA
zelalsan = ZELALSAN = Cousin de Massensen.
zelil = ZELIL
zelmat = ZELMAT = Le gaucher.
zenag = ZENAG
zenat = ZENAT
zentuk = ZENTUK
zerad = ZERAD
zerdal = ZERDAL
zerdan = ZERDAN
zerndl = ZERNAL
zerwal = ZERWAL = Le loucheur.
zidan = ZIDAN
zigen = ZIGEN
ziri = ZIRI = Ce chef des Sanhadja avait fondé une place forte, Achir, dans les monts du Titteri, pour assurer son autorité sur l'ensemble de la région. Il avait fait fortifier trois villes : Alger, Miliana et Médéa dont son fils, Bulughin, eut la charge.
znag = ZNAG
zuaɣa = ZUAGHA
zuara = ZUARA
zugaɣ = ZUGAGH = Le rouge.
zumar = ZUMAR
».